*عجبا ًلقلب ٍ وحال نبضاته ***
يحيا دون الناس ِبذكرى مولاتِه
*يمشى بين الورى ويُرى ***
والحق أنه مقيمٌ فى رفاتِه
*يمنى نفسه بالحـــسنى***
بوهم يراه فى مخيلاتِه
*إن كان صدقا ً كما ترى***
فبئس هذا الحب بكل حالاتِه
*من كان يعشق وردةً يحب***
أن تحيا بعيدا ًعن ظلماتِه
*وأنا زائق ٌمن الكأس ِوأعلم***
أنه عذابٌ فى حد ِذاته
*وأعلم أننا فى الدنا غرباء ***
والخير عند ربى فى جناتِه
*رجاءً والمنى طلبا ً أهدم***
لهذا الشيطان كل طرقاتِه
*أبى والنداء ٌحقا ً رفقا ً***
بالقلب ِوما يحل بجنباتِه
*دعه يحيا كما شاء ربى***
ولا تفسد عليه حياتِه
*إننى أعلم ُأنك صادق َ***
الوعدِ، فى بتر صلاتِه
*كن ذكرى جميلة ًأو غديرا ً***
عذبا ً فى شتى صفاتِه
*ختاما ًإليك سلام ٌ من قلب ***
فاز بتجديد نشاطهِ
=============
القصيده ليس لها علاقه برحيل النظام .^_^ ..ولكن هي معاناه حب فريد شخص يحب أمرأه ليس ملكه والغريب أنه ملتزم ومشهود له بالخيريه لدرجه كبيره والأغرب أنني بعدما كنت سبباً في فض هذا الإشكال وقعت فيه وكأنه دعي الله أن يريني ما يشعر به ولكن أحمد الله الآن